تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

وزخرفا وإن كل ذلك لما متاع...

: الآية الخامسة والثلاثون من صورة الزُّخْرُف قوله تعالى وَزُّخْرُفَ وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاتِ الدُّنْيَةِ وَزُّخْرُفَ وَإِنْ تنوين بعد هواء قرآه خلف عن حمزة بالإدغام من غير غنة هكذا وَزُّخْرُفَ وَإِنْ وقرآه الباقون بالإدغام مع الغنة هكذا وَزُّخْرُفَ وَإِنْ وإذا وقفت على كلمة و تسهيل

الهمزة وتحقيقها هكذا وإن وإن وإن كل ذلك لمّا متاع الحياة الدنيا كلمة لمّا قرآها بتشليد الميم عاصم وحمزة وابن جماز وهشام بخلف عنه هكذا لمّا وقرأ الباغون بتخفي فيها هكذا لمّا كلمة الدنيا على وزن فعلها أما لها قولا واحدا حمزة والكسائي وخلف العاشر في الحالين هكذا الدنيا وقل لها قولا واحدا أبو عمر هكذا الدنيا وقل لها

ورش بخلف عنه فله الفتح والتقليل هكذا الدنيا الدنيا وفتح الباقون الألف هكذا الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين قرأ ورشٌ بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها في كلمة والآخرة مع تثليث البدل وترقيق الرأي هكذا والآخرة عند ربك والآخرة عند ربك والآخرة عند ربك وقرأ حمزة بخلفٍ عن خلادٍ بالسكت على الحالة الوصل هكذا والآخرة عند

ربك فلخلف حالة الوصل السكت على الفقط ولخلاد وجهان التحقيق من غير سكت والسكت ووقف حمزة من روايته على كلمة والآخرة بوجهين هما النقل والسكت وقرأ الباقون بالتحقيق من غير سكت في الحالين وإذا وقف الكسائي على كلمة والآخرة أما لها التأنيث وما قبلها هكذا والآخر